السياحة في اسطنبول

خلال الفترة البيزنطية، تم نفي الأمراء والملوك الآخرين في الجزر، وتم نفي أعضاء من عائلة السلاطين العثمانيين هناك أيضا، مما اعطى الجزر اسمها الحالي. اتخذت من قبل الأسطول العثماني أثناء حصار القسطنطينية عام 1453. وخلال القرن التاسع عشر، أصبحت الجزر كمنتجع للأثرياء في اسطنبول، والبيوت العصر الفيكتوري والمنازل ما زالت محفوظة في أكبر جزر الأمراء. 

وأصبحت هذه الجزر أكثر وأكثر في الطابع العرقي التركي بسبب تدفق أفراد الصالونات التركي الأثرياء، وهي عملية بدأت في الأيام الأولى للجمهورية التركية عندما تم تخصيص نادي اليخوت البريطانية على بويوكادا كما الأناضول Kulübü، للبرلمانيين الأتراك في التمتع اسطنبول في الصيف. الجزر هي حالة شاذة مثيرة للاهتمام لأنها تسمح لنظرة نادرة جدا، وإن كانت غير مكتملة، إلى مجتمع متعدد الثقافات في تركيا الحديثة، وربما أقرب إلى مجتمع متعدد الثقافات التي كانت موجودة في عهد الامبراطورية العثمانية في اماكن مثل اسطنبول / القسطنطينية. قبل 1950s، وكان في كل من الجزر المأهولة مجتمعات كبيرة من الأقليات العرقية في تركيا، والذي هو الحال إلى حد أقل بكثير الآن. لأن الغالبية العظمى من السكان والزوار هي التركية، اليوم إرثهم له أهمية ثقافية وليس الديموغرافية، كما لا توجد حركة المرور على الجزر، والنقل الوحيد هو الحصان والعربة، فهي السلمي بشكل لا يصدق مقارنة مع مدينة اسطنبول.

و الجزر الأربعة هي : الجزيرة الكبيرة و جزيرة هيبلي و جزيرة قينالي و جزيرة و جزيرة برغاز